واشنطن تقلل من " الانتقالي " وتقول ان الحوار السياسي أساس الحل للأزمة اليمنية
صفحة 1 من اصل 1
واشنطن تقلل من " الانتقالي " وتقول ان الحوار السياسي أساس الحل للأزمة اليمنية
قالت وزارة الخارجية الأمريكية ان الحوار امر حاسم لحل الازمة السياسية في اليمن مقللة من اهمية اعلان المعارضة تشكيل "مجلس رئاسي" لادارة البلاد.
وأضافت جانيت ساندرسون أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ والمكلفة بشؤون الشرق الاوسط في وزارة الخارجية الامريكية "نعتبر ان الحوار السياسي امر اساسي لحل الازمة السياسية في اليمن."
وتابعت قائلة امام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ "نعتقد ان (الرئيس علي عبد الله) صالح له دور حاسم يلعبه" في هذا الحوار.
واوضحت ساندروس "يبدو لنا في هذه المرحلة ان المجلس ليس له اي تأثير ولكن الجو السياسي في صنعاء ما زال متحركا."
وحاولت الولايات المتحدة والسعودية -وكلاهما كانتا هدفا لهجمات فاشلة من تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب- تخفيف الاضطرابات بالضغط على صالح ليقبل الخطة الخليجية لانتقال السلطة.
ورفض صالح الذي يعالج في السعودية حاليا بعد تعرضه لهجوم في يونيو/ حزيران التوقيع على الخطة الخليجية ثلاث مرات في الشهور القليلة الماضية.
يشار الى ان الرئيس صالح الذي وصل الى السلطة عام 1978 يعتبر حليفا للولايات المتحدة في التصدي لتنظيم القاعدة ولكن هذا التعاون توقف بسبب الاضطرابات السياسية في البلاد.
ولكن دانيل بنجامين، منسق عمليات مكافحة الارهاب في وزارة الخارجية الاميركية اعرب عن اقتناعه بان التعاون سيستأنف بعد انتهاء الازمة.
وقال امام مجلس الشيوخ "شراكتنا في مكافحة الارهاب تتخطى الاشخاص ونظرا الى محادثاتنا مع شريحة واسعة من اليمنيين، نحن واثقون بان التعاون سوف يستأنف فور التوصل الى حل سياسي" في اليمن.
وأضافت جانيت ساندرسون أمام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ والمكلفة بشؤون الشرق الاوسط في وزارة الخارجية الامريكية "نعتبر ان الحوار السياسي امر اساسي لحل الازمة السياسية في اليمن."
وتابعت قائلة امام لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ "نعتقد ان (الرئيس علي عبد الله) صالح له دور حاسم يلعبه" في هذا الحوار.
واوضحت ساندروس "يبدو لنا في هذه المرحلة ان المجلس ليس له اي تأثير ولكن الجو السياسي في صنعاء ما زال متحركا."
وحاولت الولايات المتحدة والسعودية -وكلاهما كانتا هدفا لهجمات فاشلة من تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب- تخفيف الاضطرابات بالضغط على صالح ليقبل الخطة الخليجية لانتقال السلطة.
ورفض صالح الذي يعالج في السعودية حاليا بعد تعرضه لهجوم في يونيو/ حزيران التوقيع على الخطة الخليجية ثلاث مرات في الشهور القليلة الماضية.
يشار الى ان الرئيس صالح الذي وصل الى السلطة عام 1978 يعتبر حليفا للولايات المتحدة في التصدي لتنظيم القاعدة ولكن هذا التعاون توقف بسبب الاضطرابات السياسية في البلاد.
ولكن دانيل بنجامين، منسق عمليات مكافحة الارهاب في وزارة الخارجية الاميركية اعرب عن اقتناعه بان التعاون سيستأنف بعد انتهاء الازمة.
وقال امام مجلس الشيوخ "شراكتنا في مكافحة الارهاب تتخطى الاشخاص ونظرا الى محادثاتنا مع شريحة واسعة من اليمنيين، نحن واثقون بان التعاون سوف يستأنف فور التوصل الى حل سياسي" في اليمن.
مواضيع مماثلة
» 22 مايو, الوحدة اليمنية و اليمن 20 عاما من التنمية والإصلاحات الاقتصادية
» علي ناصر محمد: الانتخابات المرتقبة محكومة بالتزوير سلفاً والمعارضة اليمنية أمام اختبار هام
» علي ناصر محمد: الانتخابات المرتقبة محكومة بالتزوير سلفاً والمعارضة اليمنية أمام اختبار هام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى